اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي تصويب أميركي جديد نحو الصين

لبنان

وزير الصحة أكد أنه سيتلقى
لبنان

وزير الصحة أكد أنه سيتلقى "أسترازينيكا" غدًا .. "ماراتون فايزر" سيُحدد موعده لاحقًا

وزير الصحة أمل التجاوب مع الماراتون غدًا: نوسع رقعة التلقيح وكميات كبيرة من فايزر اعتبارًا من الأحد
1499

أمل وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور حمد حسن أن "يلقى "ماراتون أسترازينيكا" غدًا السبت تجاوبًا من الجمهور، خصوصًا أنّ نتائج تلقيح حوالي 80 ألف شخص في لبنان ظهرت جيدة جدا". وأكد أنه "سيتلقّى لقاح أسترازينيكا من ضمن فعاليات الماراتون غدًا، تشجيعًا ودعمًا لهذا اللقاح الآمن، والذي تعتمده دول عدة لعمر 18 سنة وما فوق، فيما تعتمده وزارة الصحة العامة من عمر 30 وما فوق".

وأوضح في حديث لقناة "المنار"، أنّ "وزارة الصحة العامة وبعد مرور شهرين من تطبيق الجزء العمودي من الخطة الوطنية بتلقيح الفئات العمرية المتقدمة والمرضية الأكثر عرضة للخطر، باشرت منذ أسبوعين في الخطة الأفقية بحيث استهدفت الأجهزة الأمنية والإدارات والمؤسسات العامة وعددًا من القطاعات الأكثر تماسًا مع الجمهور".

ولفت إلى أنّ "الماراتون يهدف غدًا إلى توسيع إضافي في رقعة التلقيح ولا سيما في المناطق التي شهدت إقبالًا ضعيفًا على التسجيل على المنصة".

كما أعلن أن "وزارة الصحة العامة ستبدأ التحضير لـ "ماراتون فايزر" الذي سيحدد موعده لاحقًا، وفق خطة عمرية تستهدف الفئة العمرية من 60 عامًا وما فوق، لتشجيع سكان الأطراف الذين لم يقبلوا على التسجيل، على تلقي اللقاح".

وكشف أن "الوزارة ستبدأ الأحد بتلقي حوالي 170 ألف لقاح "فايزر" أسبوعيًا، ما يعكس التقدم في تطبيق خطة ناجعة بدأت تعطي ثمارها الإيجابية".


وإذ لفت وزير الصحة إلى "التحسن الكبير الذي طرأ على المؤشرات الوبائية"، حذّر من أن "مقاومة الفيروس لم تنتهِ"، مشيرًا إلى أنّ "المطار بدأ في استقبال حوالي خمسة آلاف شخص يوميًا وهذا العدد مرجح للارتفاع في موسم الصيف"، وشدّد على أنه "من الواجب، حيال ذلك، الاستمرار في الوقاية وعدم التمييز بين اللقاحات، كي لا نخسر في لحظة كل ما بنيناه".

الكلمات المفتاحية
مشاركة