المقال التالي
أميرُ الجهاد.. من ساحة الكشّاف إلى عرش الشهادة
فلسطين
سارة البرش في العاشرة من عمرها فقدت يديها في غارة اسرائيلية في جباليا شمال القطاع. تحاول سارة التي تعيش في خيمة التأقلم مع الحياة الجديدة المفروضة عليها، وتحلم بتركيب أطراف صناعة وان تصبح طبية أطراف لتساعد الأطفال.