المقال التالي
جغرافيا سياسية جديدة في المنطقة
خاص العهد
محمد باقر ناصر، جريح "تلبية النداء"، لم يتوقف عند حدود الإصابة، بل حوّلها إلى طاقة حياة متجددة.
حاضر بفاعلية على وسائل التواصل الاجتماعي؛ يكتب، يوجّه، ويرفع المعنويات. مشارك دائم في الأنشطة والبرامج، فجراحه تحولت إلى منبر للكلمة، وحضوره إلى رسالة أمل تتجدّد في كلّ ظهور.
يثبت محمد أن القوة الحقيقية لا تكمن فقط في الجسد، بل في الروح التي تنهض وتلهم من حولها.