اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي بين الإعدام والتنكيل... الجثامين العائدة من معتقلات الاحتلال تفضح آلة القتل الصهيونية

لبنان

العدو الصهيوني يستهدف سيارة في خربة سلم ورشقات نارية على بلدات عدة جنوبًا
لبنان

العدو الصهيوني يستهدف سيارة في خربة سلم ورشقات نارية على بلدات عدة جنوبًا

164

واصل العدو الصهيوني، الجمعة 17 تشرين الأول/أكتوبر 2025، اعتداءاته على جنوب لبنان وخرقه للسيادة وقرار وقف إطلاق النار، باستهدافه سيارة مواطن، وإلقائه قنابل على بلدات، وإطلاقه رصاصًا على أطراف بلدات أخرى وقرب مواطنين. 

فقد شنّت طائرات مُسيَّرة صهيونية غارة على سيارة في منطقة الطبالة في بلدة خربة سلم، سبقها قيام قوة صهيونية بتفخيخ منزل وتفجيره في منطقة السلطانة عند الأطراف الجنوبية الشرقية لبلدة يارون، قُرابة الساعة الرابعة فجرًا.

وألقت مُحلِّقتان صهيونيتان قنبلة على منطقة قطعة الزيتونة في بلدة بليدا، وقنبلة أخرى على منطقة اللبينة عند أطراف البلدة نفسها. 

كما أطلق جيش الاحتلال رشقات رشّاشة صوب بئر شعيب عند أطراف بليدا.

وأطلق جيش الاحتلال رشقات نارية من موقع "المالكية" المعادي قرب مجموعة من الأهالي، كانت تقطف الزيتون في محلة العنق عند أطراف بلدة عيترون.

كذلك، أطلقت قوة صهيونية متمركزة في مستوطنة "المطلة" الرصاص على أطراف بلدة كفر كلا وحي الضهور في البلدة.

وفي سياق متصل، أعلنت "مؤسسة لبنان الجنوبي"، في بيان، عن أنّ "العدوان "الإسرائيلي" الهمجي مساء الخميس على الجنوب أدّى إلى تدمير مخزن المحروقات الإستراتيجي التابع للمؤسّسة وخسارة ما فيه بالكامل"، مشيرةً إلى أنّ "المخزن كان يحتوي على نصف مليون ليتر من مادة المازوت تستفيد منها المؤسّسة، من خلال توزيعها على القرى والبلدات الجنوبية لتشغيل مولدات الكهرباء العائدة لمحطات وآبار المياه".

وكان العدو الصهيوني قد شنّ غارات، مساء أمس، على عدد من المناطق، بينها بلدتَي أنصار وسينيه في الجنوب، وبلدة شمسطار في قضاء بعلبك. وقد أسفرت هذه الاعتداءات عن ارتقاء شهيد وإصابة 6 مواطنين، إضافةً إلى خسائر كبيرة في الممتلكات.

الكلمات المفتاحية
مشاركة