كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
عدي التميمي، الأسطورة الطالع من هذا الزمن، بطل من أحرار هذا العصر، يشبه من سبقه
عدي التميمي، هو الفدائي الذي أبهر العين بيقينه، قبل أن يبهر القلب بشجاعت
وليد البخاري سفير الرياض للفتنة والخراب في لبنان
هكذا كان محمد بين أهله وجيرانه وناسه، أما في الميدان فهو الأسد. هو "علي الرضا" (اسمه الجهادي)، ذو البأس الشديد.
منذ زمن بات العدو على قناعة أن لبنان لم يعد بلداً ضعيفاً تحتله فرقة موسيقة
الغرب يدعم أفسد وأظلم نظام فصل عنصري عرفه التاريخ وهو الكيان الصهيوني
ليل أمس، وما إن أنهى السيد نصرالله كلمته في احتفالية المولد النبويّ الشريف، بدأ إعلام التصهين الناطق بالعربية بالتعبير عن نفسه
ذهب "الجهاد الأصغر" وبقي "الجهاد الأكبر" وهو كيفية توظيف الوقت والموارد
الكثير ممن يتعامل مع الكيان باعتباره مجتمعًا طبيعيًا فيه المختلف وفيه المؤتلف فيه الطيب وفيه الشرير يكون قد بذّرَ أولى البذور لزراعة "إسرائيل" في رأسه
مرحلة التدخلات الإمبراطورية، وفلسفة الاكتساح العسكري، قد انزوت إلى غير رجعة من التاريخ العالمي
غاز أميركا أو الموت برداً
35 عاماً من العطاء على طريق القدس
كيف يمكن ان نفهم اهتمام الولايات المتحدة الاميركية بتنظيم فعاليات من هذا القبيل ودعوة اصحاب رؤوس الاموال العراقيين اليها؟
على الجميع الاستثمار في المقاومة، تلك المؤسسة التي لا تبغي ربحًا، ولا تتعامل بفائدة، ولا تبحث عن ربا، ولا تضيع لديها وديعة أو حق مواطن أو بلد
الترسيم البحري للحدود هو عمل الدولة التي تخضع للتركيبة السياسية اللبنانية، والكيان المؤقت لا حقوق له من الأصل
"مات وما تغداش" تقول والدة ريان في وداع جثمان طفلها
في هذه الأيام تمر علينا مناسبة مرور 42 عامًا على رحيل الرمز المصري الخالد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، في أيلول/ سبتمبر من العام 1970
المستشار الثقافي للجمهورية الاسلامية: النموذج الغربي لا يحترم عقول الناس وقلوبهم