كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
قضي الأمر الذي فيه تستفتيان، فقد وضع حزب الله نفسه في موقعٍ لا يمكن التراجع عنه، وقد وضع الكيان أمام مهمةٍ وحيدة، هي العمل على تجنب الصدام بشكلٍ جدّي
هي تربية لم تبق أسيرة النصوص بل تحولت الى سلوك عملي التزمه الكشفيون، فكان منهم الشهداء والمتفوقون في دراستهم، والمتطوعون لخدمة مجتمعهم
تشكّل واقعة كربلاء، كما ظهور المخلّص، محور القضية المركزية للإنسانية جمعاء وليس للمسلمين والشيعة فقط.
أدنى خطأ او عدوان قد يرتكب تجاه ايران ومحور المقاومة سيفتح ابواب الجحيم امام أمن ومصالح كيان العدو الاسرائيلي والامريكي معا
أشدّ ما يلفت النظر، هي تلك الحفاوة التي استقبل بها الإعلام النفطي ورديفه التطبيلي للنفط، زيارة بايدن وقمة جدة ولقاء ابن سلمان
هذه الحرب إن وقعت، ستكون الحرب الأشرف والأعزّ في حدودها الدنيا
بعودتهم، وجّه النازحون ضربة قاضية إلى الصهيوني وكافة أدواته
أحدث الصدى الواسع لنشيد "سلام يا مهدي" بين متجاوب ومعترض، ما يمكن تسميته بـ "هزة ثقافية" لم تكن في حسبان الكثيرين
ترى أهل المقاومة اليوم مستبشرين في كل مرة يستعيدون فيها ١٢ تموز 2006 وذكرياته
من فلسطين دائمًا تأتي ملامح الخلاص العربي إذ يكفي حجر واحد بيد طفل مقدسي لإعادة الاتزان إلى الشارع
الم يكن ارسال المسيّرات فوق البحر المتوسط جزئية بسيطة من الخيار المطروح دوما في مواجهة الكيان المحتل
بيانَ مجموعةٍ من النّقاط وشرحَها صار من الواجبات
هل سيضطر لابيد للصمت وتفضيل اعتزال العمل السياسي كما فعل سلفه بينيت؟ أم سيغامر معتمداً على الرغبة الأمريكية بعدم رجوع نتن ياهو لرئاسة الحكومة؟
كثرت الوسائل التي يتسلّل الصهيوني عبرها إلى يومياتنا والتي يضع عبرها الأفخاخ للإيقاع بأكبر عدد ممكن من الأفراد ليحوّلهم إلى عملاء
يقول العميد "عميت ساعر" رئيس قسم الأبحاث في الاستخبارات العسكرية إن: المقاومة في لبنان والمنطقة تمتلك ما كان حكراً على الدول العظمى،
كان صيف العام ١٩٨٢ لاهبًا في لبنان، وصلت شرارة ذلك اللهب إلى السّنوات اللاحقة
بومبيو كرر ادعاءات ادارته أن العالم أصبح أكثر أمنًا بعد اغتيال اللواء سليماني
الأربعون ربيعًا، هذا الزمان الحافل بالحبّ وبالنّصر، ليس عمرًا مرّ، هو حقلٌ يزرع فيه الله أجمل الورد، وردٌ يصنع في كلّ الفصول ربيعه