كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
الأرض المحنّاة بدم أهلها كي تحفظ شرف البلاد وعرضها ترفض رفضًا قاطعًا ونهائيًا أي تهاون في مسألة العداء للصهاينة
الى الأسير الذي فقد البصر في زنازين الاحتلال الصهيوني محمد براش ..
ما قد يغيب عن الولايات المتحدة هو أنّ خروجها من المنطقة لا يعني انسحاباً عسكرياً فقط بل يعني خروجاً كاملاً بلا أي أصابع أو ذيول من أيّ نوع
الأربعون هذا العام يختلف عن السّنوات الماضية في نواح كثيرة
اتخذت "المملكة" بإمرة ولي العهد قراراً بحمل سيف الدفاع عن مسارات التطبيع الخليجية
أشدّ ما أمقته هو الانصياع مختاراً إلى قفص الاتهام، ثم البدء باجتراح الدفوعات والمرافعات
ربّما نحتاج إلى "السبعين محملًا حسنًا" معًا كي لا نقول إنّه بشكل أو بآخر تكمن هستيريا هؤلاء في رغبتهم الخفيّة بأن لا يكون لبنان ندًّا يفاوض ويفرض احترام حدّه البحري
فلنضع الدعابة والسخرية جانبًا؛ ولنأتِ إلى الجدّ
جمع نتنياهو كيده كلّه في كذبة. لكنّ السحر انقلب على الساحر، إذ خرج إليه الصدق فألقى بالعصا، وأحال ثعابين ادعاءاته أضحوكة في المحافل الدولية
أتحفنا الأب الفرنسي الحنون ماكرون يوم أمس بخطاب تقريعيّ خالَ فيه نفسه يخطب فينا منذ مئة عام مضت
من عادة الإعلام الرسمي الغربي تلميع وجوه وسمعة رؤساء بلاده على حساب تدخلهم "البطولي" في حلّ أزمات بلادنا
كان أبي يقول: كتابك بيد والبندقية باليد الأخرى، هكذا تهزمون العدوين معاً.. الاحتلال والجهل
غضّ هذا الإعلام نظره عن كلمة الحق والصدق التي تشارك في قولها كلّ أبناء البيئة المقاومة: بيوتنا فداء للمقاومة، وعيوننا مقاومة
الحديث المتزامن عن الاغتيالات ما هو إلّا تهديدٌ مبطن لمحور المقاومة بتطوير المعركة بين الحروب إلى حرب اغتيالاتٍ
يهلّل الإعلام الخليجي للعار. ينقل وقائع وحيثيات وفعاليات التطبيع باهتمام. يستضيف طبّالين من كلّ حدب وصوب لدسّ عسل "الإيجابيات" المتوقعة في سمّ الخيانة
في المقارنة بين المذبحتين اللتين تعرضت لهما فلسطين وشعبها؛ في شاتيلا وواشنطن؛ العدو واحد، والمنفذ واحد، وإن تعدّد العملاء
يروي الأستاذ محمد حسنين هيكل واقعة حدثت في الخرطوم إبّان القمة التي عُرفت لاحقاً بقمة اللاءات الثلاث
عرفنا السيد قائدًا، ونعرفه، بحواس القلب أبًا يغمرنا جميعًا بعاطفته الآسرة.
كانوا.. كالشجر