كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
الى عميد الاسرى والمحررين القائد الشهيد سمير القنطار في ذكراه
حبًّا بلغة الضادّ
تقول الحكاية إنّ فتى يعيش قرب الحدّ، ويدرك أن العدوّ الجاثم في الأرض المحتلة "أوهن من بيت العنكبوت"
آخر المطبعين وليس أخيرهم، كان ملك المغرب محمد السادس، والمغرب ليست جديدة على هذا "الكار"
هي ليست السقطة الأولى في مستنقع الإنبطاح الإعلامي وحتمًا لن تكون الأخيرة
التطبيع الفوقي رغم خطورته لا يلزم الشعوب ولا يُعطي الاحتلال صك براءة
إنه واحد من الآباء المؤسسين للمقاومة. من هم الآباء المؤسسون للمقاومة؟
تستقر أمام العين صورة رياض سلامة، الحاكم الذي أوكل إليه أمر تفعيل آليات الحصار، باسمًا، مستهترًا حدّ القتل العمد
الكلام الذي قالته "إسرائيل" عن حزب الله لا تكفيه البحور مداداً، وكمّ المعلومات التي تكشفها أو تخترعها، لا تكفيها الأشجار أقلاماً
ارتقى 6 شهداء للمقاومة في العملية البحرية الاولى عام 1987 وهم عبد الرحمان حوماني، رسيل رحال، حسين وهبي، محمود بغدادي، هاشم فخر الدين، وحسين كزما
سبع سنوات، وما فارق وجه اللقيس وجوه رجال الشمس حيثما قاتلوا، وحيثما انتصروا، وحيثما ارتفع منهم شهداء..
من المعروف عن السياسة الإيرانية أنها سياسة ذكية بالسليقة حتى دون تعمد استخدام الذكاء
أشرف الناس عايدوا الحبيب الغالي
هذه الحملات المشبوهة والممولة، هي مرتهنة لمصلحة من فرض العقوبات وضغط بالاقتصاد والسياسة والديبلوماسية لتقويض المقاومة واضعافها
ماذا عن الجمهور السعودي؟ أين الإجابة عن تساؤلاته؟ كيف يفهم خيبات النظام وعجزه؟
المشكلة في الذاكرة القصيرة للقاصرين من الدمى في هذا الوطن الممتد من المحيط إلى الخليج
لا عجب أيضًا أن نكون نحن، من نستطيب توصيفنا ببيئة المقاومة، في صفّ المباهين بالانتماء إلى مجتمع يتحدّى الظلم بوعي وبصيرة، ويواجه بالصبر وبالقتال
كلمة ألقيت ضمن المؤتمر الدولي بعنوان "نبي الرحمة محور الوحدة"
من أقلّ واجباتنا أن لا نسمح لهم بتسريب أكاذيبهم إلى وعينا عبر استعادة كلّ مشهد وكل حكاية وثّقت كيف يعاملون الطفولة في بلادنا