عنفوان التوجه شرقاً وزمن تغيير الخرائط

نقاوم، نزرع، نصنع وننتصر..

سنتخلى عن "عقدة الماركة المشهورة" لصالح المنتوجات المحلية حتى ولو اختلفت معايير الجودة

اساءات "الشرق الاوسط".. أكبر من زلات وأخطاء عابرة

صناع القرار السياسي وأصحاب السلطة في الرياض، أرادوا أن يوجهوا رسائل معينة من خلال الرسم الكاريكاتيري المسيء، كما فعلوا في مناسبات سابقة

جامع النوري في العراق.. حكاية همجية واجرام "داعش"

بعد ستة أعوام على اعلان البغدادي الخلافة منه ثم تدميره.. جامع النوري يرفع الأذان من جديد

الابنة سر أبيها.. شيا سفيرة الفتنة

شيا سفيرة الفتنة في لبنان

ثورة العشرين العراقية.. من الأجداد الى الأحفاد!

ثورة العشرين تعد من بين أبرز الأحداث التي شهدها العراق في تاريخه الحديث

.. آلهتهم أمريكا

دجاجة "النهار" وأخواتها.. والسيادة الوطنية

نقص الفعالية وتدخل السفيرة شيا

في لبنان شيئاً عُجابا فيما يخص التعاطي مع حزب الل

حوار بين شينكر.. ولبناني حرّ

حوار بين ديفيد شينكر ومواطن لبناني

رحلتي الاولى مع جريدة "العهد"

في عيدها المبارك تحية من القلب الى كل عين قرأت.. والى كل الانامل التي خطت ..

العهد.. ميقات حبرنا

تحية الى العهد.. قلما وبندقية.

علمتنا "العهد"

علمتنا العهد أن نكون على العهد

حكايتُنا على مواقع التواصل الاجتماعي

لا شكّ بأنّ للصورة سحراً يتسلّل في العقل والقلب خاصةً اذا ما استعانت بـ "سُلطة" الخطاب بكلماته المنمّقة وشعاراته الرنّانّة

ماذا يعني أن تكتب مع "العهد"؟

مع "العهد"، اكتشفت مستوى ما يحمل حزب الله من مسؤولية ضخمة

ما هي المعادلة المقابلة لـ"الخبز مقابل السلاح"؟

اليك أيها السيد الأبي العصي العربي الأمين، أمض بنا خذ بيدنا فليس عنوان حياتنا كيس طحين.

"العهد" أصل الحكاية.. شغف الحبر واعتناق الهوية

الحديث عن "العهد" يعيدني بالذكرى إلى بدايات "فكّ الحرف" في سنواتي الأولى لعهدي مع الكلمة

العهد.. بيتنا الأول وأول حروف المقاومة

في العيد السادس والثلاثين لانطلاقة العهد.. يشدنا الحنين الى تلك الأوراق المطبوعة، الى صباح كل يوم جمعة، اشتياقاً الى بيتنا الأول الذي ما بارحنا ظله

هكذا يحاول العدو صناعة بطل

نَسَب السفير الإماراتي في واشنطن يوسف العتيبة إلى نفسه مقالاً، تم نشره بالعبرية في جريدة "يديعوت أحرونوت"

السيد.. ضمانة عيشنا بكرامة

نحن نستطيع، كلمتان هما اختصار للإرادة حين ينوي الصادقُ العملَ

سلاح المقاومة و"دعابات" العدو

أطلقت الولايات المتحدة ما يمكن اعتباره الطلقة الأخيرة في جعبتها