كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
من عادة الإعلام الرسمي الغربي تلميع وجوه وسمعة رؤساء بلاده على حساب تدخلهم "البطولي" في حلّ أزمات بلادنا
كان أبي يقول: كتابك بيد والبندقية باليد الأخرى، هكذا تهزمون العدوين معاً.. الاحتلال والجهل
غضّ هذا الإعلام نظره عن كلمة الحق والصدق التي تشارك في قولها كلّ أبناء البيئة المقاومة: بيوتنا فداء للمقاومة، وعيوننا مقاومة
الحديث المتزامن عن الاغتيالات ما هو إلّا تهديدٌ مبطن لمحور المقاومة بتطوير المعركة بين الحروب إلى حرب اغتيالاتٍ
يهلّل الإعلام الخليجي للعار. ينقل وقائع وحيثيات وفعاليات التطبيع باهتمام. يستضيف طبّالين من كلّ حدب وصوب لدسّ عسل "الإيجابيات" المتوقعة في سمّ الخيانة
في المقارنة بين المذبحتين اللتين تعرضت لهما فلسطين وشعبها؛ في شاتيلا وواشنطن؛ العدو واحد، والمنفذ واحد، وإن تعدّد العملاء
يروي الأستاذ محمد حسنين هيكل واقعة حدثت في الخرطوم إبّان القمة التي عُرفت لاحقاً بقمة اللاءات الثلاث
عرفنا السيد قائدًا، ونعرفه، بحواس القلب أبًا يغمرنا جميعًا بعاطفته الآسرة.
كانوا.. كالشجر
المستقبل لكل أولئك الذين يصرخون هيهات منّا الذلة، ومسارهم دائماً حي على خير العمل.. مقاومة
أليست أكذوبة هذه الدعاية "البرّاقة" والمتمثلة في أن يحاول أعداء السلام وحقوق الشعوب الحصول على جائزة "نوبل للسلام"
اغتاظ ادعياء "السيادة" من فتح صالون الشرف في مطار بيروت لهنيّة وتحدثوا عن تواطوء بعض المسؤولين وسألوا عمن اتخذ قرار فتح الصالون؟
حين نتحدّث عن لبنان، يمكن ملاحظة الكمّ الهائل من المواضيع الخلافية التي تدور على منصّات التواصل الافتراضي
هل يدركون مدى سماجة ما يقولون حتى على سبيل النكتة؟ فكيف وهم يلتحفون بالرصانة والجدية، بأن الإمارات ستصدر أوامر لطيرانها المعزز بـ"إف 35" بقصف طهران؟
سأتحدّث عن شخص، يعيش معنا ويختلي بنا، طيلة 24 ساعة، وعلى مدى 7 أيام في الأسبوع
حزب الله ليس حزباً استعراضياً
قدر كبير من الالتزام والتقيد باجراءات السلامة
حتى اليوم لم يتواجه الا مع أشباح ورغم ذلك فهو مرعوب، وقلق و#على_أجر_ونص.
هذه ليست أسطورة يونانية، ولا أفلام هوليودية، يا عبد القدوس. أليس كذلك؟