كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
أفريكوم ليست فريدة من نوعها. فمشكلة سوء السلوك الجنسي في الجيش مزمنة وواسعة الانتشار
تحالف العدوان اليوم وهو يتدحرج من السيئ الى الأسوأ عسكريًا وميدانيًا، سيكون أمام معادلات جديدة لا يمكن تجاوزها
هذا هو الهدف المركزي الروسي وراء حشدها الأخير للقوات العسكرية حول أوكرانيا
ستأتي رومانوفيسكي من الكويت الى بغداد، وقبل الكويت شغلت عدة مناصب في وزارتي الخارجية والحرب
الصمود الأسطوري لمحور المقاومة والعمل الدؤوب والبوصلة الواضحة كانت الركائز للوصول لهذه المرحلة من الردع
الأزمة إذًا أزمة غياب إنتاج وليست أزمة مالية، وهي تعني بشكل مباشر أن على الدولة أن تعدل هيكلها الاقتصادي وتتجه للتصنيع
اليوم وبعد مطالبة البحرين السلطات اللبنانية باتخاذ موقف من مؤتمر جمعية "الوفاق" البحرينية، قدمت الحكومة تنازلًا جديدًا
التعميم يقضي بأن تقوم المصارف بتحويل المبلغ المسموح به شهريًا من دولار الى ليرة على سعر 8000 ل.ل ثم قسمة اجمالي المبلغ على سعر منصة صيرفة واعطاء العميل المبلغ بالفريش دولار
عملية نظام السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية تقوم في جوهرها على مبدأ "الرقابة والتوازن
ازاحة أميركا عن مركز الصدارة الاقتصادية العالمية أصبحت ضرورة حتمية توفرت لها كل الشروط السياسية والعسكرية والاقتصادية
قد لا يكون "حزب الخضر الالماني" العائد بقوة الى الساحة السياسية الالمانية، فأل خير على الصين
يعيش لبنان اليوم حالة من فقدان المنطق تتمحور بشكل كبير حول ما يشبه الحرب الداخلية ضد حزب الله
تعتبر الحركة الطلابية من أجل فلسطين في أمريكا وأوروبا واستراليا من أهم محاور التغيير
تدخلت أمريكا بثقل ترسانتها العسكرية وقدمت الدعم لأدواتها السعودية والإمارات "بلا حدود"
أشارت مقالة افتتاحية في موقع إخباري صيني تديره الدولة إلى أن أعضاء الحزب الشيوعي ملزمون بإنجاب ثلاثة أطفال من أجل مصلحة البلاد
تعميق الاستفزازات للروس والصين في محيطهما الحيوي، ودفع جميع الملفات لحافة الهاوية هو عودة صريحة لسياسات الحرب الباردة وتحالفاتها
حرص ولي العهد السعودي محمد بن سلمان على أن تشمل جولته الأخيرة كل العواصم الخليجية
الغلاء المعيشي يواصل سحق بيوت الفقراء
يُلقب زمور بـ"ترامب فرنسا".. فما هي أوجه الشبه؟