اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي فلسطين - ايران وردّ العدوان.. أي تحولات؟‎‎

عين على العدو

حذر إسرائيلي من انفجار الأوضاع في سجون الاحتلال
عين على العدو

حذر إسرائيلي من انفجار الأوضاع في سجون الاحتلال

خطة بن غفير للمس بظروف اعتقال السجناء الفلسطينيين ستؤدي إلى انفجار الأوضاع
2280

تتخوف الأجهزة الأمنية لكيان العدو الصهيوني من انفجار محتمل للأوضاع في السجون الإسرائيلية، وذلك على ضوء خطة وزير "الأمن القومي" الإسرائيلي المتشدد إيتمار بن غفير للمس بظروف اعتقال السجناء الفلسطينيين.

وفي التفاصيل، أفاد موقع "اي 24 نيوز" الإسرائيلي أن "الأجهزة الأمنية تتخوف من التطورات التي طرأت مؤخرًا على أوضاع السجناء الفلسطينيين، بمن في ذلك النساء منهم"، ونقل الموقع "تحذيرات من مسؤولين إسرائيليين من أن خطة بن غفير تسعى للمس بظروف اعتقال هؤلاء".

وبحسب الموقع، وجهت حركة "حماس" رسالة تحذيرية إلى كيان العدو مفادها أن "الوضع سيؤدي إلى انفجار"، وذلك عقب انتشار تسجيل صوتي لأسيرات فلسطينيات محتجزات في سجن "الدامون" الصهيوني يوم أمس عبّرن فيه عن مستوى القمع والأذى الذي يتعرضن له على أيدي الصهاينة، ودعَون لنصرتهن والعمل على كف أذى الأعداء عنهن وتحريرهن.

وذكر الموقع أنه "في أعقاب إطلاق صاروخ من قطاع غزة باتجاه الأراضي الإسرائيلية مساء أمس الأربعاء، قال مسؤولون في حماس إن المقاومة ستثبت الليلة معادلة القصف بالقصف وأبلغت الوسطاء بذلك، إذا قامت "إسرائيل" بقصف القطاع".

ولفت إلى أن "تقارير من غزة أظهرت صورا لصواريخ تحمل عبارات خُطت بالعربية جاء في إحداها "الأسيرات خط أحمر" وأخرى جاء فيها "تحريركم لن يطول"".

ووفقا للموقع، سارع بن غفير إلى التصريح قائلا إن "إطلاق النار من غزة لن يمنعني من مواصلة العمل لإلغاء ظروف "الدلال" التي حصل عليها حتى الآن السجناء الأمنيون "القتلة""، على حد تعبيره.

وأردف الموقع أن بن غفير أضاف: "أنا أعطي الدعم الكامل لرجال الشرطة العاملين في السجون بالدخول إلى أقسام السجناء وفرض النظام"، وأكد أنه "طالب بعقد جلسة عاجلة لبحث سبل الرد على إطلاق الصواريخ من غزة".

الكلمات المفتاحية
مشاركة