اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي رئيس الأركان يُخالف نتنياهو ويتجاهل سموتريتش: "لم أشعر بالإهانة"

عين على العدو

استطلاع لـ"معاريف": نتنياهو يفقد السيطرة ومعسكر "اليمين" يتفكك 
عين على العدو

استطلاع لـ"معاريف": نتنياهو يفقد السيطرة ومعسكر "اليمين" يتفكك 

173

قال الكاتب الصهيوني في صحيفة "معاريف الإسرائيلية" موشيه كوهين: "على عكس الأسابيع الأخيرة، نجح حزب "الصهيونية الدينية" هذه المرة في تجاوز نسبة الحسم، بالمقابل، يتراجع كل من "الليكود" و"عوتسما يهوديت" بمقعدين لكل منهما، وفقًا لاستطلاع "معاريف" الذي أجراه معهد لازار للأبحاث برئاسة الدكتور مناحيم لازار".

وأضاف: "في المجمل، يضعف الائتلاف بمقعد واحد ويصل إلى 50 مقعدًا، مقابل 60 للمعارضة و10 للأحزاب العربية". ويظهر أيضًا من الاستطلاع أنه في سيناريو يتنافس فيه حزب جديد برئاسة نفتالي بينيت، فإن المعارضة برئاسته تزداد قوة بمقدار ستة مقاعد وتصل إلى 66 مقعدًا، مقابل 44 فقط لكتلة أحزاب نتنياهو.

وردًا على سؤال: "لو جرت انتخابات الكنيست اليوم، لمن كنت ستصوّت؟"، كانت النتائج:

"الليكود": 21 مقعدًا (23 في الاستطلاع السابق)

"إسرائيل بيتنا": 16 (15)

"معسكر الدولة": 16 (15)

"الديمقراطيون": 15 (17)

"يش عتيد": 13 (12)

"عوتسما يهوديت": 9 (11)

"شاس": 9 (10)

"يهدوت هتوراه": 7 (7)

"الجبهة العربية للتغيير": 5 (5)

"القائمة العربية الموحدة": 5 (5)

"الصهيونية الدينية": 4 (0)

وردًا على سؤال: "إذا تنافس حزب جديد برئاسة نفتالي بينيت، ما الحزب الذي ستصوّت له؟"، جاءت النتائج:

"بينيت": 26 مقعدًا

"الليكود": 19 (20)

"الديمقراطيون": 11 (12)

"إسرائيل بيتنا": 11 (10)

"يش عتيد": 10 (9)

"عوتسما يهوديت": 9 (10)

"شاس": 9 (9)

"معسكر الدولة": 8 (7)

"يهدوت هتوراه": 7 (7)

"الجبهة العربية للتغيير": 5 (5)

"القائمة العربية الموحدة": 5 (5)

كما أظهر الاستطلاع أن غالبية "الإسرائيليين" (61%) غير متفائلين بشأن مفاوضات الملف النووي بين الولايات المتحدة وإيران: 41% يعتقدون أن المحادثات لن تؤدي إلى شيء وأن الوضع الحالي سيستمر، و20% يرون أن الفشل سيؤدي إلى حرب، وفقط 19% يعتقدون أن المحادثات ستنجح وسيتم توقيع اتفاق نووي جديد، و20% لا يعرفون.

ويظهر الإستطلاع أن "الإسرائيليين" منقسمين حول إمكانية أن يتم تنفيذ صفقة الأسرى في الفترة القريبة، إذ يعتقد 36% أن هذا قد يحدث، بينما 40% لا يعتقدون ذلك. في حين أن 24% من المشاركين في الاستطلاع لا يعرفون.

ومن التحليل يتضح أن: المصوّتين لأحزاب الائتلاف متفائلون نسبيًا (43% - نعم، مقابل 38% - لا)، أما مؤيدو أحزاب المعارضة فيتجهون بوضوح نحو التشاؤم (50% - لا، مقابل 26% - نعم).

الكلمات المفتاحية
مشاركة