المقال التالي
رغم الصعوبات.. جرحى المقاومة يقترعون تجديدًا للعهد
لبنان
رغم الجراح النازفة، أبى الجرحى إلّا أن يشاركوا في صنع القرار.. تقدّموا نحو صناديق الإقتراع، يحملون أصواتهم ليكتبوا بجراحِهم حكاية انتصار. هم أهلُ التّضحيات والفداء، ما بخلوا يومًا بالعطاء، صنَعوا مجدًا للأُمة وعِزًّا لوطن الأحرار.