المقال التالي
السيدان الشهيدان.. أبَوَا الفقراء والأيتام
خاص العهد
في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد السيّد حسن نصر الله رضوان الله عليه، يتجدد الوجع لكنه ينهض عزيمةً لا تنكسر. من بين الجراح والألم يخرج صوت الموسيقى شاهداً على الوفاء، ورسالةً تقول إن الغياب الجسدي لا يطفئ الحضور الروحي.
كلمات الجريح علي مجدرة تتجلّى فيها عظمة الإرادة وصمود يتحدى الغياب، لتصبح موسيقاه شاهدةً على الإصرار والعهد لمسيرة المقاومة وسيدها الشهيد الأسمى.