اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي عاموس هرئيل: الإرهاب اليهودي يعجّل الانفجار في الضفة الغربية

عين على العدو

استطلاع لـ
عين على العدو

استطلاع لـ"معاريف": أسبوع صعب للائتلاف الذي يهبط إلى 48 مقعدًا

38

قالت صحيفة "معاريف" إنّ حزب الليكود تراجع مقعدين ليصل إلى 24 مقعدًا هذا الأسبوع، وذلك على خلفية عودة قضايا إقامة لجنة تحقيق رسمية، والعفو عن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، والمواجهة الحادة بين الحكومة والمستشارة القضائية للحكومة بشأن التحقيق في المدعية العسكرية العامة، كما يضعف الائتلاف بمقعد واحد ليبلغ 48 مقعدًا فقط.

وبحسب استطلاع أجرته الصحيفة بواسطة شركة "لازار للأبحاث" برئاسة الدكتور مناحيم لازار، يظهر أن قائمة برئاسة نفتالي بينت تتعزز هذا الأسبوع بمقعدين لتصل إلى 24 مقعدًا، لتتساوى بذلك مع الليكود.

كما أشار الاستطلاع إلى أنّه بناءً على التغييرات هذا الأسبوع، يحصل معسكر المعارضة–بينت–آيزنكوت على أغلبية من 62 مقعدًا (ارتفاع بمقعد واحد مقارنة بالاستطلاع السابق)، وذلك من دون الأحزاب العربية، التي تحصل على عشرة مقاعد إضافية، أمّا حزب أزرق أبيض بقيادة بيني غانتس، فإنه لا يتجاوز هذا الأسبوع أيضًا دون نسبة الحسم، لكنه يقترب منها، إذ يحصل على 2.9% مقارنة بـ2.3% في الاستطلاع السابق.

وأفاد الاستطلاع بتراجع الصهيونية الدينية تراجعًا حادًا وابتعادها أكثر عن نسبة الحسم، إذ يهبط من 2.8% إلى 1.3%، مشيرًا إلى أنّ يوعاز هندل، الذي يقود قائمة "الاحتياطيين"، لا ينجح هو الآخر في بلوغ نسبة الحسم، بل يتراجع من 2.9% إلى 2.3%.

وفي الإجابة عن سؤال "هل تؤيد أو تعارض إقامة لجنة تحقيق رسمية لأحداث السابع من أكتوبر تُعيَّن من قِبل رئيس المحكمة العليا؟"، جاءت نتائج الاستطلاع كالآتي: يؤيد 67%، يعارض 23%، لا يعرف 10%. وحتى بين ناخبي الائتلاف، يؤيد 34% إقامة لجنة تحقيق تُعيَّن من قبل رئيس المحكمة العليا.

أما في الإجابة عن سؤال "برأيك، هل سيُضعف وجود قوة عسكرية أجنبية في قطاع غزة قدرةَ الجيش "الإسرائيلي" على التعامل مع التهديدات الأمنية الصادرة من القطاع؟" كانت النتائج: تُضعف – 51%، لا تُضعف – 24%، لا يعرف – 25%.

وعن سؤال آخر: "رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، أرسل إلى رئيس الدولة يتسحاق هرتسوغ رسالة رسمية يوصي فيها بمنح العفو لنتنياهو. هل تؤيد أم تعارض منح العفو لنتنياهو؟" جاءت النتائج كالآتي: يعارض – 44%، يؤيد – 39%، لا يعرف 17%.

الكلمات المفتاحية
مشاركة