كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
علي شعيب بلسان العدو
أطلق مقدم برنامج "البديل" مارك ضو في حلقته الأخيرة جملة من الاتهامات المنخرطة ضمن سرديّة اتهام بيئة معينة في لبنان بتجارة المخدرات
لأن كلّ أرض تقاتل هي كربلاء، ولأن مهما تعدّدت أسماء العدو وأدواته وأساليبه لا يتغيّر معنى الذِلة التي هيهات أن نختارها ولو عطاشى
هذا المثل ينطبق على خصوم حزب الله في الداخل، حيث لا تكمن المشكلة بالحقائق، ولا تُقاس بالمنطق ولا تُقارب بعقلانية وموضوعية
كان نزار بنات يجيد تقدير الموقف في كلّ قضية وعند كلّ حدث، ومعياره الحقّ دائمًا.. وفلسطين مرادف الحقّ الأكثر دقّة وجمالًا..
ليس غريبا أن تنبري وسيلة اعلامية شهيرة وواسعة الانتشار مثل مجلة الـ"ايكونومست" البريطانية الى التهجم على الحشد الشعبي
التغير الشكلي بالخطاب ما كان له أن يحصل إلا تحت وقع الانتصارات واستعادة الإمساك بزمام المبادرة الميدانية بيد الجيش واللجان الشعبية
تظل "العهد".. عهدنا وحبرنا وصوتنا.. وانتصارنا
لم يكن السيّد نصر الله يومًا زعيمًا أو قائدًا بالمعنى التقليدي أو المتعارف عليه
مبارك للشعب الايراني سيادته وحريته وتصويته..
حقيقة النظام السعودي وعلاقته برعيته هي علاقة لا مكان فيها للمعارضة ولا حتى بالكلمة
بصوتِ الإمام الخمينيّ الثائر، دخلت إيران بيوت قلوبنا من أوسع أبوابها، بل وجدت لها في كلّ روح حقلًا ينمو فيه ورد طهرانيّ ذو هيبة
الخلاصة، أنهم لا يريدون حلّ مشاكلنا ولا يرضون بأن نحلها عبر غيرهم، والحلّ؟ الخيار "بالجرأة"
السلام إلى روح مصطفى آل درويش، وإلى كلّ روح أزهقها بنو سعود في العلن وفي الخفاء في اليمن وفي العراق وفي سوريا وفي كلّ أرض
احتلال ايراني وغزو ثقافي فارسي: خرافة أميركية ركيكة
رعاية وتغطية المقاومة، لم تحصرها "المنار" في تغطية ورعاية مهمات وأدوار حزب الله فقط
إن وصل الحزب إلى ذاك الطريق، فعلى الولايات المتحدة اعتبار نفوذها في لبنان تاريخياً لن يتكرر
ثلاثون عامًا من الحبّ تحوي ألف ألف عمرٍ من أعمار المقاومة، وبقيت "المنار" اسمًا على مسمى، بل أكثر