كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
المرجع الحكيم، أولى الجانب أو البعد الاجتماعي الانساني حيزًا كبيرًا من اهتماماته
إلى عكار لأن "الله عند المنكسرة قلوبهم"، وكذلك حزبه.. حزب الله
عملية توازن الردع السابعة بالتأكيد ليست منفصلة عن مسرح العمليات على الأرض في الجبهات المشتعلة في مارب وغيرها
الفشل الأمريكي في الفعل وردّ الفعل، وكذلك العجز عن توقع البديهيات، كان تعبيراً صارخاً عن وهن أمريكي في نخاع العظمة الأمريكية
بعد هزيمة "إسرائيل" في العام 2006، لم تكن إعادة الكرّة ثانيةً بالفكرة اليسيرة على العقل "الإسرائيلي" والأمريكي من خلفه
فجأة تخبطت الخطوات الأميركية في لبنان، وسقط قانون قيصر الذي حاصر ويحاصر سوريا ولبنان مجتمعين
اليوم، ينطق الدّمع المخفيّ في عيون الذاكرة، يحدّث عن خجلنا المتعاظم نصرًا بعد نصر، عن الدَّين الذي تحمله أعناقنا وتعرف أنّها لن تستطيع أن تفيه يومً
جديد تعديات قناة "المر" تزوير تصريح لـ"إد غبريال" المقرّب من إدارة الرئيس جو بايدن حسب توصيفها زعمت فيه أنه وصف رئيس الجمهورية اللبنانية بأنه نائم
سواء في الحرب أو في الخصومة أو في النقاش، الأخلاق عتادٌ لا يتوفّر إلّا في جعب أهل الحق
لبنان - المحتكر هو القاتل الذي لم يستطع أصلًا تحديد ملامح ضحاياه وحفظها لشدّة عشوائية ما ارتكب
الثقة المطلقة للسيد نصر الله بقدرات حزب الله، وتلمسه اليقيني للعجز "الإسرائيلي" والتراجع الأمريكي، جعله يطلق مفاجآت اقتصادية من العيار الثقيل
من الأسير العميد محمد عدنان مرداوي في سجن النقب الصحراوي
منذ العام 1979، عام الثورة المباركة، وإيران تقدم للشعوب العربية اليد ممدودة دائمًا، لسوريا كما العراق، وللبنان كما لليمن
سيكتب التاريخ عن قوم لا يُهزمون، إذا حاربوا انتصروا، وإذا وعدوا صدقوا، وإذا حوصروا كسروا الحصار وأهله.. سيكتب أنّهم أهل كرامة لا تُهان
حلّت أفغانستان ضيفة على اهتمامات روّاد منصّات التواصل في اليومين الآخيرين، واحتل مشهد الطائرات الأميركية وهي تغادر كابول حيّزًا مهمًّا من المواقع والحسابات الإلكترونية
لو عدنا بالذاكرة عشرة أيامٍ للخلف، لرأينا كيف مارست "إسرائيل" الهروب الأحمق بشكل رسمي
إن استمرار وجود ما يزيد عن مليوني فلسطيني في غزّة رغم وجود الاحتلال والسلطة لهو معجزة بكل معنى الكلمة
المشكلة ليست في الدولة التي ظلت معلقة منذ اقرار الميثاق الوطني بل انها في العقول المتحجرة السوداء المقيمة على انكارها للوقائع .
لا شكّ بأن الحرب الإعلامية رفعتنا إلى رتبة مقاتلين