كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
قانا.. وأعراس الوطن المضمخة بعبق النجيع
(ولى الزمن الذي كنا نشكو فيه الى ظالمينا الى الامم المتحدة وحقوق الانسان هذه حقارات كلها حقارات)
اشتبه على البعض معنى الشرف المهني فتماهى مع التواطؤ حينًا ومع التآمر أحيانا
ما على "إسرائيل" أن تصلي من أجله، هو عودة أمريكا السريعة للاتفاق النووي، حتى لو بالشروط الإيرانية
ألا يعني التمرد والإنقلاب على آل سعود في أوساط جيشهم أن أموالهم لم تعد قادرة على شراء الضمائر؟
يحار المرء في توصيف ما يقدمه بعض الإعلام اللبناني المؤمرك والمدعوم بالبترودولار تجاه السيادة الوطنية
في مثل هذا اليوم، حلّت سناء محيدلي شمسًا تسابق الظهيرة إلى التربّع في وسط السّماء.. ذهبت إلى حيث يذهب الفدائيون، ووُلدت شهيدة لا تُنسى، ولا تشيخ
بين ألفي مشروع قيد الدرس و٣٠٠ مشروع جاهز تسير استعدادات المقاومة ضمن خطة مواجهة الحصار وآلياته ومفاعيله
ترى صحيفة
الكيان الإسرائيلي: كما يتم الهروب من الأزمة الحقيقية سياسياً إلى الانتخابات، يتم الهروب من الأزمة العسكرية إلى المناورات
حين بدأ هذا الإعلام بالتسويق لشعار "كلّن يعني كلّن"، لم يكن خافيًا على عاقل أن الهدف الأساسي من صيغة التعميم هذه هو تمويه أسماء المرتكبين
لنتذكر دائما "إنما النصر صبرُ ساعة"، ومن صبر ظفر!
دمنا.. يوم الأرض
فشلت كل محاولات عزل بيئة المقاومة عن محيطها لاعتبارات عديدة بعضها محليّ سياسي واجتماعي وبعضها فرضه الواقع وكرّسته الحتمية
قال نابليون بونابرت "لا مستحيل تحت الشمس"، لكنه لم يعش زمن العدوان السعودي على اليمن، حيث تجسد المستحيل حقيقة تحت الشمس
فتوى المرجعية ومجمل توجيهاتها وإرشاداتها، بقيت تمثل الإطار الأخلاقي والسلوكي والشرعي العام للحشد الشعبي
الانتفاضة الشعبية في جبشيت في ٢٨ اذار ١٩٨٤
أسوار الظلمة تعلو شبابيك المدن والقرى، وجحافل العتمة تغزو فضاءات النواحي والأرجاء
حتى الأوكسجين في لبنان لا بد أن يُسيس!
تصدّرت عبارة "الحرب الأهلية" أحاديث المتأمركين عبر انتزاعها من سياقها أو عبر اجتهاد مشبوه في تفسيرها