كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
حضر السنيورة إلى البيوت الأمس عبر شاشة.. لم يجد من يستقبله مرحّبًا
الى القائد الميداني الحاج محمود ملحم (أبو علي جابر)
هؤلاء القادة، الذين يقينهم زوال "اسرائيل" من الوجود، وتكليفهم رفع ما أمكنهم من الظلم عن كتف المستضعفين في الأرض، كان الحبّ هو سلاحهم النوعيّ في الجبهات
الضاحية التي تعملقت قوةً وجبروتًا جعلت من"إسرائيل" الكيان المريض، يطعنها ظلم ذوي القربى الأشد مضاضة، لكنها لا تنزف غضبًا بل تنزف رفقًا
الشيخ راغب حرب هزم "اسرائيل" وهي في عزّ قوّتها وجبروتها.. هزمها في كلّ موقف كسر فيه هيبة المحتلّ وفي كلّ تفصيل حاول العملاء فرضه على أهل القرى المحتلّة
تبقى الضاحية الأبية عصيّة على حملات التشويه والتضليل والإقصاء، وحاضنة للوطن كل الوطن
عامًا.. عمرٌ من انتصارات رسم خرائطها عماد مغنية
هذه الحملات منذ ولادة الحزب لن تقدم ولن تؤخر ولن ينتج عنها سوى مزيد من غضب لدى الذين يديرونها
عجيب أحكام قضائية مبرمة تصبح مفبركة، و"جعدنة" ايّاها تصبح مدرسة في برامج الرأي.. والاتهام بـ "الحدس" يصبح مبررًا!
المقاومة فطرة. هي انعكاس دفاعيّ مولود كردّ طبيعيّ على كلّ ما يهدّد البقاء
لماذا تم تصوير جمهور المقاومة كقتلة؟
السعار الإعلامي والصراخ السياسي، قد يأتي بنتائج أمام غبارٍ من عنترياتٍ وبيانات وبلاغيات، لكنه أمام الحقائق يصبح هو الغبار الذي لا تُبالي به الصخور
تصدّت هذه البيئة بكلّ ما اوتيت من طهر ومن جمال ومن غيرة لهجوم إعلام عوكر وجوقة صبيان وجواري شيّا المعتمدين على منصات التواصل
اليوم تفتقت أريحية صحيفة "النهار" عن مفردة أخرى جديدة في العلم الجنائي والقانون واعتمدتها كدليل، ألا وهي "الحدس"
اهداء الى روح كل أم شهيدة بالفيروس
مع ارتفاع وتيرة إنتشار وباء كورونا في لبنان، يمكن للمتابعين ملاحظة اتساع دائرة استهداف بيئة المقاومة بشكل يومي يبدو أقرب إلى منهج تنوعّت أدواته
يحمل شهر شباط/فبراير في طياته عبق النصر المبين
نجاح الثورة الإسلامية في إيران قوّم عنق التاريخ، بعد أن اعوجّ بفعل فاعل
يعمد العدو الصهيوني في الكثير من الأحيان إلى محاولة تشكيل حالة من الهلع في صفوف المدنيين، في كل جبهة تسقط من يده