كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
صحيحٌ أن الهزيمة العسكرية كانت من نصيب العدو، لكن هزيمته الأكبر كانت بهذا التوحد الفلسطيني العظيم
جسر الزغاريد ارتفع في الليل من غزة إلى الضاحية، فاستحال ليل مدينة الحبّ نهارًا شمسه الابتهاج بالنصر
تعرّوا في ساعة الخيبة من كلّ شعاراتهم المشوّهة، وظهروا بالبث المباشر عراة الوجوه والداعشية
إنه لبنان أيها الخائبون.. لبنان المقاومة وفلسطين ولن يكون يوماً لبنان "17 أيار" و"المنشار"
من عالم السياسة والفنّ والإعلام، لم يصبر أهل الهبوط على غضب سيّدهم، فنزعوا عن وجوههم أقنعة السيادة الهزيلة، وتباروا في سرعة التنصّل من الكرامة الوطنية
بعد أن تحوّل العجز "الإسرائيلي" عن تحقيق الأهداف في تموز 2006، سارع ما يسمى المجتمع الدولي لإنقاذه بالمسارعة للتوصل إلى وقفٍ لإطلاق النار
يرصد الناشطون حركة الصهاينة افتراضيًا. ينقلون رعبهم الموثق بكاميراتهم وبمنشوراتهم على منصات التواصل
هذه الهزائم بحد ذاتها انتصارات مهمة للمقاومة وللشعب الفلسطيني الصامد
زمانٌ كاملٌ يحوي تكبيرة العيد وعزّة ذي الفقار وبشرى الحقّ الفلسطيني..
ما يحدث في غزة الآن هو مظاهر معركةٍ "إسرائيلية"، دخلتها "إسرائيل" مهزومة قبل أن تبدأ
من باع فلسطين سوى الثوار.. الكتبة، وأضيف يا مظفر والثوار الكسبة، سيما من باع دينه وأخلاقه وشرف مهنته بدولارات جفري فيلتمان ودايفيد هيل
بتوقيت غزّة المكتوب بالنار وبلغة الصواريخ العابرة للحصار وللحدود وللقيود وللتسويات، كان لنا في تمام السادسة من مساء الأمس موعدٌ مع فرح من "كورنيت"
كيان أعجز من جملتين.. هو أوهن من البقاء
"لديّ يقينٌ بذلك"، كلماتٌ ثلاث تُسمع بصوت سيّد النّصر نصر الله وتسري يقينًا في دمنا..
هكذا بدت المرأة "المحجّبة" في مسلسل 2020
مسلسل اميركي طويل لضرب التأييد وشيطنة المقاومة
في حضرة فلسطين وقدسها لا يحقّ لأحدٍ التستر بالاختلاف، لأنّها غير قابلةٍ للقسمة، وبالتالي فهي غير خاضعةٍ لقانون وجهات النظر
أكثر من عملية تنميط ثقافي، اسقاط واضح يفتقر للحنكة والحبكة
السّلام على الجليل وعلى كلّ التراب الفلسطيني، وعلى كلّ أرضٍ مغتصبة بالاحتلال أو محاصرة بأدواته