كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
إن أنف بني سعود سيمرّغ في التراب
السعودية هي بؤرة لاستقبال المخدرات وبؤرة لتهريبها
الى ملاك الاستشهاديين الشهيد صلاح غندور
أمراء المملكة الفاجرون ممّن عاشوا في بيروت أو زاروها كانوا سوقًا لتصريف الممنوعات وتعزيز تجارتها
ليلُ القدس انتفاضة، والانتفاضة عرس سيّدة المدائن وابنة التراب الكريم المقدّس. ومَن كالقدس يحيي الليل حُبًّا وتسابيح حريّة!
بالنسبة للصهاينة ولا سيّما لجهة حساسية المكان، ديمونا، وعجز القبة الحديدية "المتفوّقة" والتي تبيّن أنّها "تنكيّة" لا بدّ أنّ ما حدث سيبقى محور تحقيقاتهم
الى الشهيد القائد احمد علي شعيب
قانا: التاريخ حكاية من نار ودم
قانا.. وأعراس الوطن المضمخة بعبق النجيع
(ولى الزمن الذي كنا نشكو فيه الى ظالمينا الى الامم المتحدة وحقوق الانسان هذه حقارات كلها حقارات)
اشتبه على البعض معنى الشرف المهني فتماهى مع التواطؤ حينًا ومع التآمر أحيانا
ما على "إسرائيل" أن تصلي من أجله، هو عودة أمريكا السريعة للاتفاق النووي، حتى لو بالشروط الإيرانية
ألا يعني التمرد والإنقلاب على آل سعود في أوساط جيشهم أن أموالهم لم تعد قادرة على شراء الضمائر؟
يحار المرء في توصيف ما يقدمه بعض الإعلام اللبناني المؤمرك والمدعوم بالبترودولار تجاه السيادة الوطنية
في مثل هذا اليوم، حلّت سناء محيدلي شمسًا تسابق الظهيرة إلى التربّع في وسط السّماء.. ذهبت إلى حيث يذهب الفدائيون، ووُلدت شهيدة لا تُنسى، ولا تشيخ
بين ألفي مشروع قيد الدرس و٣٠٠ مشروع جاهز تسير استعدادات المقاومة ضمن خطة مواجهة الحصار وآلياته ومفاعيله
ترى صحيفة
الكيان الإسرائيلي: كما يتم الهروب من الأزمة الحقيقية سياسياً إلى الانتخابات، يتم الهروب من الأزمة العسكرية إلى المناورات
حين بدأ هذا الإعلام بالتسويق لشعار "كلّن يعني كلّن"، لم يكن خافيًا على عاقل أن الهدف الأساسي من صيغة التعميم هذه هو تمويه أسماء المرتكبين
لنتذكر دائما "إنما النصر صبرُ ساعة"، ومن صبر ظفر!