اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي كتائب الشهيد أبو علي مصطفى بالاشتراك مع سرايا القدس تطلق قذائف الهاون على تموضعات لجنود العدو

عين على العدو

 رؤساء المستوطنات غاضبون: المستوطنات مُدمّرة والركض إلى الملاجئ أصبح رياضتنا اليومية
عين على العدو

 رؤساء المستوطنات غاضبون: المستوطنات مُدمّرة والركض إلى الملاجئ أصبح رياضتنا اليومية

مئات آلاف "الإسرائيليين" إلى الملاجئ
1025

احتجّ رؤساء المستوطنات، في شمال فلسطين المحتلة، إلى الحكومة "الإسرائيلية"، اليوم الأحد، بشأن الصواريخ والمسيّرات التي تتساقط من لبنان.

في هذا السياق، قال رئيس المجلس المحلي لمستوطنة "المطلة" دافيد أزولاي: "إنّه صباح صعب، المطلة تُدمر على يد حزب الله، اليوم، سقطت 6 قذائف ملحقةً أضرارًا بالعديد من المباني"، حتى صباح اليوم، قبل الصليات التي استهدفت الشمال ظهرًا". وأضاف أزولاي أنّه: "جرى معاينة أضرار لصاروخ ثقيل أطلق من لبنان وسقط عند مدخل منزل من دون تفعيل صفارات الإنذار"، مشددًا على أنّ: "صواريخ وقذائف ومسيّرات حزب الله تُلحق أضرارًا جسيمة في المستوطنات".

من جهته، قال رئيس بلدية "كريات شمونة" السابق بروسفير أزران: "إنّ حزب الله أطلق صواريخه ومسيّراته على الشمال من نهاريا وحيفا وصولًا إلى وسط "إسرائيل" ". وتابع أزران، مستهزءًا: "الركض إلى الملاجئ تحوّل رياضة مفضلة وتمرينًا حيويًا تطلبه قيادة الجبهة الداخلية من الطفل والعجوز على حدٍ سواء".

هذا؛ وأفاد الإعلام "الإسرائيلي"، صباح اليوم الأحد، أنّ حزب الله أطلق أكثر من 100 صاروخ استـهدف بشكلٍ مُكثف "المطلة" والمستوطنات الشمالية، ما تسبب بأضرارٍ جسيمة في المستوطنات والمدن الشمالية.

كذلك، أفاد الإعلام "الإسرائيلي" عن دوي صفارات الإنذار في عرب العرامشة ومستوطنات "حرفيش" و"الكوش" و"إدميت"، وفي "كريات شمونة" و"مرغليوت" ومناطق واسعة في الشمال، وفي مدينة صفد المحتلة ومناطق عدة في الجليل الغربي، وفي "المطلة" في إصبع الجليل، كما وصلت صواريخ المقاومة إلى "نتانيا" وشمالي "تل أبيب"؛ الأمر الذي أدخل مئات آلاف "الإسرائيليين" إلى الملاجئ.

الكلمات المفتاحية
مشاركة