كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
للمرة الثانية... الكيان الصهيوني يتلقى صفعة "الوهم النوعي"
عملية "يوم الأربعين".. رسائلها للجبهات والمفاوضين
يجب ان أتوجه أيضاً بالتحية إلى إخواني المقاومين المجاهدين الأبطال الشجعان الراسخين في الأرض رسوخ الجبال، وأشكرهم على ثباتهم وشجاعتهم وإخلاصهم وتضحياتهم
رسالة السيد نصر الله للمجاهدين بعد عملية "يوم الأربعين"
السيد نصر الله: المقاومة أعلنت عزمها الرد على العدوان على الضاحية لتثبيت المعادلات
يتحدّث السيد نصر الله حول التطورات الأخيرة
"الذبح بالقطنة"... هل يتحمل كيان العدو تبعات انتظار الرد؟
هذا ما يمكن أن «يذهب في نصف ساعة»!
مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا
السيد نصر الله: من لا يؤيدنا في لبنان نطلب منه ألا يطعن المقاومة في الظهر ولا يشارك في الحرب النفسية ضدّنا
حزب الله يًقيم احتفالًا تكريميًا للشهيد فؤاد شكر في مجمع سيد الشهداء
كلمة مرتقبة للسيد نصر الله في أسبوع السيد فؤاد شكر
مغرّدون يتفاعلون مع هاشتاغ #الرد_آت
الكلمة الكاملة للأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله خلال مراسم تشييع القائد الجهادي الكبير الشهيد السيد فؤاد شكر
السيد نصر الله: الى العدو ومن خلفه أن ينتظر ردّنا الآتي حتمًا
في يوم العاشر، في يوم التضحية والفداء والإباء، أول ما تتوجه إليه العيون والقلوب والعقول إلى غزّة
طالما تجدّد هذا الأمر فالوعد الإلهي آتٍ، الوعد بالعقوبة، هذا الإفساد وهذا العلو لا يمكن أن يبقى، لا يمكن أن يستمر، نعم المسألة هي مسألة وقت
اليوم مثلا إذا شاهدتم بالتلفاز تشييع في كفركلا، نعش ملفوف بالعلم الاصفر ونعش ملفوف بالعلم الاخضر، سويا يشيعون، امل وحزب الله سويا في كفركلا. وأي أحد يحاول اللعب على هذا الموضوع يجب ان نصده بقوة
مظلومية الشعب الفلسطيني خصوصاً في هذه الأيام مظلومية لا ترقى إليها مظلومية، في مرحلة من المراحل يمكن ان تكون هناك مظلومية شعب آخر تتقدم
نحن من خلال المقاومة ننتمي إلى هذه المدرسة التي تكلمنا عنها، إلى هذه الثقافة، ثقافة الحياة الحقيقيّة التي نرى أن المقاومة فيها تصنع الحياة وأنّ الشهادة فيها تصنع الحياة